الجمعة، 27 ديسمبر 2013

إحسان عبدالقدوس

إحسان عبدالقدوس
1 يناير 1929 - 11 يناير 1990.
صحفي وروائي مصري من أصل تركي من جهة أبويه، وهو يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية، وقد تحولت اغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. وُلد إحسان عبدالقدوس في 1 يناير 1929 وفي طفولته كانت هوايته المفضلة هي القراءة، واهتم والده بحسن تعليمه وتشجيعه علي القراءة، وقد تخرج من مدرسة الحقوق في عام 1942، وعمل كمحامي تحت التمرين بجانب عملة كصحفي بمجلة روزاليوسف.
في عام 1944 بدأ إحسان عبدالقدوس كتابة نصوص أفلام وقصص قصيرة وروايات، وهو ما جعله يقرر ترك مهنة المحاماة والتفرغ للصحافة والأدب حيث أصبح بعد أقل من بضعة سنوات صحفي متميز وروائي وكاتب سياسي، وبعد أن عمل في روزاليوسف، تهيأت له كل الفرص والظروف للعمل في جريده الأخبار لمدة ‏8‏ سنوات ثم عمل بجريده الأهرام حيث عين رئيساً لتحريرها‏ في عام 1975.
يمثل أدب إحسان عبدالقدوس نقله نوعيه متميزة في الرواية العربية إلي جانب أبناء جيله الكبار من أمثال نجيب محفوظ، ويوسف السباعي، ومحمد عبدالحليم عبدالله‏،‏ لكنه تميز عنهم جميعاً بأمرين احدهما انه تربي في حضن الصحافة‏،‏ وتغذي منذ نعومه أظفاره علي قاعدة البيانات الضخمة التي تتيحها الصحافة لاختراق طبقات المجتمع المختلفة‏،‏ إضافة إلى صالون روزاليوسف والعلاقات المباشرة بكبار الأدباء والفنانين والسياسيين ونجوم المجتمع هي المنبع الذي أتاح له أن يصور الجوانب الخفية في الحياة المصرية. أما الميزة الثانية لأدب عبدالقدوس فهي انه كان عميق الإيمان بقضية الحرية‏،‏ بمختلف مستوياتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
كان إحسان عبدالقدوس كاتب مثمر، فبجانب اشتراكه المتميز بالصحافة كتب ما يلي:
49 رواية تم تحويلهم جميعاً نصوص للأفلام.
5 روايات تم تحويلهم إلى نصوص مسرحية.
9 روايات تم تحويلهم إلى مسلسلات إذاعية.
10 روايات تم تحويلهم إلى مسلسلات تليفزيونية.
ومن أشهر القصص والروايات التي صاغها كأعمال تلفزيونية وسينمائية:
أنا حرة، أصابع بلا يد، في بيتنا رجل، لا تتركني وحدي، أنف وثلاثة عيون، شيء في صدري، نصف الحقيقة، النساء لهن أسنان بيضاء، تائه بين السماء والأرض، الخيط الرفيع، لقد أصبحت رشيقة، هذا أحبه وهذا أريده، الطريق المفقود، لا شيء يهم، أرجوك أعطني هذا الدواء، أيام في الحلال، بعيداً عن الأرض، العذراء والشعر الأبيض، أبي فوق الشجرة، لا تطفئ الشمس، لا أنام، الحب الأول وهم كبير، قبضة ضم، زوجة وسكرتيرة، الوسادة الخالية. نجح أدب إحسان عبدالقدوس في الخروج من المحلية إلي حيز العالمية‏،‏ وتُرجمت معظم رواياته إلي لغات أجنبية كالانجليزية، والفرنسية، والأوكرانية، والصينية، والألمانية‏،‏ وقد حصل الكاتب الكبير على العديد من الجوائز والأوسمة منها:
1ـ وسام الاستحقاق من الدرجة الأولي منحه له الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
2ـ وسام الجمهورية من الدرجة الأولي منحه له الرئيس محمد حسني مبارك في عام 1990.
3ـ الجائزة الأولي عن روايته: "دمي ودموعي وابتساماتي" في عام 1973.
4ـ جائزة أحسن قصة فيلم عن روايته "الرصاصة لا تزال في جيبي".
توفي الكاتب والصحفي إحسان عبدالقدوس في 11 يناير 1990.























مصطفى صادق الرافعى

مصطفى صادق الرافعى 
يناير عام 1880 -10 مايو 1937


رائداً للأدب العربي في الثلاثين عاماً الأولى من هذا القرن، وهو من عظماء الكُتاب الذين خلفوا ورائهم روائع من الأدب العربي، وكانت أعماله عاملاً رئيسياً في تطور النثر الحديث وكتابة المقال.
وُلد مصطفى الرافعي في يناير عام 1880، من أبوين لبنانيين هاجروا إلى سوريا ثم إلى مصر في قرية بهتيم بمحافظة القليوبية، وينتهي نسبه إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. أتم حفظ القرآن الكريم بمساعدة والده قبل بلوغه العاشرة من عمره، انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورة الأميرية، التي حصل منها على الشهادة الابتدائية وعمره آنذاك سبع عشرة سنة.
أصابه مرض لم يتركه حتى أضعف سمعه وفي سن الثلاثين أضحى أصماً تماماً، وهو ما اضطره إلى ترك التعليم الرسمي، مستعيضاً عنه بمكتبة أبيه الزاخرة بنفائس الكتب، إذ عكف عليها حتى استوعبها وأحاط بما فيها، وبفضل قوة عزيمته وثقافته الذاتية استطاع الرافعي أن يُعد من كتاب الأدب والمفكرين. عمل في عام 1899 ككاتب محكمة في محكمة طخا، ثم انتقل إلى محكمة طنطا الشرعية، ثم إلى المحكمة الأهلية، وبقي فيها حتى لقي وجه ربه الكريم.
ونظراً لموهبته الرفيعة فقد كتب الرافعي الشعر منذ سن مراهقته، فتبع الاتجاه المحافظ الذي قاده الشاعر العظيم البارودي، حيث أصدر ديوانه الأول عام 1903 قبل بلوغه العشرين من عمره، والذي كان له صدى عظيماً بين كبار شعراء مصر، وأُعجب بشعره البارودي وحافظ إبراهيم.
ظهرت موهبة الرافعي في ثلاث اتجاهات رئيسية:
النثر الشعري: وكتب فيه أعمالاً رائعة مثل "حديث القمر" و "أوراق وزهرة" و "السحابة الحمراء" و "الفقير" وفى هذه الأعمال ظهرت رغبته في استعمال الشعر المقفى والشعر الحر.
الدراسات الأدبية: وكان أهم كتاب له في هذا الاتجاه هو "تاريخ اللغة العربية" ومهد هذا الكتاب غير المسبوق الطريق أمام الرافعي ليعلو درجات المجتمع الأدبي.
المقال: كانت عبقرية الرافعي واضحة في مجال كتابة المقال وفى سنواته الأخيرة كرس حياته لكتابة المقال فكتب كثير من المقالات القيمة والتي تم جمعها في كتابه المشهور "وحى القلم".
في عام 1912 رحل إلى لبنان، حيث ألف كتابه حديث القمر، وصف فيه مشاعر الشباب وعواطفهم وخواطر العشاق في أسلوب رمزي على ضرب من النثر الشعري البارع. وبعد وقوع الحرب العالمية الأولى، نظر الرافعي حوله فرأى بؤساً متعدد الألوان، مختلف الصور والأشكال، فانعكس ذلك كله في كتابه كتاب المساكين، وفي عام 1924 أخرج كتاب رسائل الأحزان، عن خواطر في الحب، ثم أتبعه بكتاب السحاب الأحمر والذي تحدث فيه عن فلسفة البُغض وطيش الحب، تلي ذلك كتابه "أوراق الورد".. أسمعنا فيه حنين العاشق المهجور، ومنية المتمني وذكريات السالي، وفن الأديب وشعر الشاعر.
وجد الرافعي دعوة التجديد قناعاً للنيل من اللغة العربية، يقصد منه الطعن في القرآن الكريم والتشكيك في إعجازه، لذا ما أنفتأ يقاوم هذه الدعوة، جهاداً تحت راية القرآن، فجمع في كتابه "تحت راية القرآن" كل ما كتب عن المعارك التي دارت بين القديم وكل ما هو جديد، ما جعله أفضل الكتب العربية في النقد ومكافحة الرأي بالرأي، ما جعله أعلى كتبه مكانة بعد رائعته "وحي القلم".
في عام 1934 بدأ الرافعي يكتب كل أسبوع مقالة أو قصة، ليتم نشرها أسبوعياً في مجلة الرسالة، والتي أجمع الأدباء والنقاد على أن ما نشرته الرسالة لهو أبدع ما كتب في الأدب العربي الحديث والقديم، جمع أكثرها في كتاب وحي القلم.
توفى رائد الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي في 10 مايو 1937، حيث دُفن إلى جوار أبويه في مقبرة العائلة في طنطا، عن عمر يناهز 57 عاماً.


محمد كريم ‏

محمد كريم ‏
توفي في 6 سبتمبر1798م - 1213هـ ‏
* الميلاد والنشأة
- ولد محمد كريم بحي الأنفوشي بالاسكندرية، ونشأ يتيماً فكفله عمه وافتتح له دكاناً صغيراً في الحي. وكان يتردد على المساجد ليتعلم فيها وعلى الندوات الشعبية ليتحدث وعرف بين أهل الإسكندرية بوطنيته وشجاعته وأصبحت له شعبية كبيرة بين الناس.
* حياته السياسية
- محمد كريم هو حاكم سابق لمدينة الاسكندرية وكانت من مواقفه التي يذكر بها في التاريخ هو رفضه تسليم الاسكندرية لنابليون بونابرت قائد جيش الحملة الفرنسية.
- عندما نزلت سفن الحملة الفرنسية بالاسكندرية ، لم يسلم محمد كريم المدينة في الحال ، ولكنه قاوم مقاومة شديدة وكانت المعركة تدور في قلعة قايتباي ولكن سرعان مانفذت الذخيرة من جنوده ولم يكن هنالك مفر من التسليم للجيش الفرنسي ، وسلم المدينة للفرنسيين وأعتقله كليبر وحبسه في إحدى السفن في أبي قير ، وأعطى رئيس الجيش عهدالأمان على الأنفس.
- وبالرغم من عهد الأمان فان الفرنسيين قاموا بالتالي : أرسل محمد كريم إلى القاهرة بعد فترة من الحبس في أبي قير ، وأركبوه حماراً يحيط به موكب من العسكر مع دقات الطبول ومشوا به حتى ميدان الرميلة، وأعدم بالرصاص ثم قاموا بالتمثيل به عن طريق قطع رأسه وتعليقه على نبوت ، ونادى منادي يقول هذا جزاء كل من يخالف الفرنسيين.
* المناصب التى تقلدها
- بدأ في أول حياته بمنصب صغير في الحكومة.
- رقي إلى رئاسة الديوان والجمرك بمنطقة الثغر بالاسكندرية ، ثم أصبح حاكماً للمدينة.
* الوفاة
- محمد كريم توفى 1213هـ/5 سبتمبر 1798.

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

ملك ظالم


ملك ظالم
تقول الحكاية أن ملكا حكم على نجار البلد بالاعدام وأمر بأن ينفذ الحكم في صبيحة اليوم التالي. بات النجار بشر ليلة حتى لم يستطع النوم ولم يفارقه القلق ، فقامت زوجته الصالحة وهيئت له فراشه وقالت لزوجها :- نم كما تنام كل ليلة (فالرب واحد وأبوابه كثيرة) !! نزلت كلمات الزوجة على قلب زوجها كحبات المطر فاطمأن ونام ولكنه استيقظ قبل الفجر على طرقات العسكر على باب بيته ... قم فقد جئنا لاصطحابك !! سار النجار الى الباب وهو ينظر الى زوجته معاتبا وهو يلومها على خداعها ،وفتح الباب ويده ترتجف من الخوف،وقال أي ذنب اقترفت وماذا فعلت ؟؟ فقال العسكر : عجل لقد مات الملك ونريدك أن تصنع نعشا لنحمله عليه !! نظر النجار الى زوجته باعتذار وهي تكرر بثقة ... (الرب واحد وأبوابه كثيرة). الهدف من البطش والاجرام الكبير وتسويقه اعلاميا هو قتل الروح المعنوية لدى الشعوب واصابتها بالاحباط واليأس من أي تغيير ايجابي ممكن أن يحصل في العالم !! وانا لا اقول لكم كما قالت زوجة النجار (الرب واحد وأبوابه كثيرة). ولكني أذكركم بقول الله تعالى (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلون ان كنتم مؤمنين*إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الايام نداولها بين الناس) صدق الله العظيم.

الأحد، 22 ديسمبر 2013

"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت "


"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت "
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﺄﻟﻚ ﺃﺣﺪﻫﻢ

"
إيه مفيش ﻋﺮﻳﺲ ﻓﻲ ﺍﻟسكة !!" ﺃﻭ
"
مفيش نونو فى السكة برده !!" ﺃﻭ
"
لسة مش لاقى شغل !!"

ﻓﻬﻮ ﻳﻌﻠﻢ ﺟﻴﺪﺍ ﺃﻥ ﻻ‌ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻭ ﺃﻥ ﺍﻷ‌ﻣﺮ ﻟﻴﺲ ﺑﻴﺪﻙ .. ﻭ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻜﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﻌﺎﺭﻓﻴﻦ ..
ﻟﻜنه يسأل "إﺳﺘﺨﻔﺎﻑ" ....

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﺄﻟﻚ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻋﻦ ﺣبة ﻇﻬﺮﺕ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻚ "ﻣﺎﻫﺬﺍ !!! " ﻓﻬﻮ ﻳﻌﻠﻢ ﺟﻴﺪﺍ ﻣﺎ ﻫﻲ !! ﻭﺃﻧﻬﺎ حبة .. ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻭﺣﻤﺔ !!
ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﻠﻢ .. ﻭﺃﻧﻚ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻬﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺃﻧك ﻣﺘﺄﺯﻡ ﺑﺴﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻚ!!
ﻟﻜنه يسأل "ﻭﻗﺎﺣﻪ" ....

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻘﻠﻞ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﺷﻲﺀ ﻓﻴﻚ
(
ﻟﺒﺴﻚ .. ﻣﺤﻞ ﺃﻋﺘﺪﺕ ﺍﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﻨﻪ .. ﻧﺸﺎﻁ
ﻣﻌﻴﻦ ﺗﺤﺐ ﻣﺰﺍﻭﻟﺘﻪ .. ﺑﻠﺪ ﺗﺤﺐ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ إﻟﻴﻪ .
..
ﺍﻟﺦ) ﻓﺎﻋﻠﻢ أﻧﻪ ﻳﻔﻘﺪ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺮﻗﻲ .....

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﻮﻗﻒ أﺣﺪﻫﻢ ﻋﻨﺪ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﺘﺼﺤﻴﺢ ﻟﻚ ﻭأﻧﻬﺎ مش بتتقال كده لكن تتقال
كده مع فرد عضلاته عليك .. أو أنه ﻳﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﻤﺰﺍﺡ ﻭﺍﻟﻀﺤﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺔ فأعلم
أﻧﻪ ﻟﻢ ﻳنضج ﺑﻌﺪ .....

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﺎﺩﻑ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺃﻧﺎﺱ مزاجهم يأخذوا بدون أى عطاء فأﻋﻠﻢ أﻧﻚ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻣﺤﻈﻮﻅ ﻟﻮ إﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻨﻬﻢ ....

ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﺃﻣﺔ ﺷﺮﻳﻌﺘﻬﺎ
"
ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺻﺪﻗﺔ"
ﻭ ﺃﻥ
"
ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻷ‌ﻋﻤﺎﻝ ﺳﺮﻭﺭ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺐ ﻣﺴﻠﻢ"
ﻭﺃﻥ
"
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت "

ﺇﻻ‌ ﺃﻥ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺋﻞ ﺍﻟﺬﻭﻕ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﻣﻊ ﺃﺯﻣﺎﺕ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ﻭ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺘﻘﺎﺀ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ .........

 

الجمعة، 6 ديسمبر 2013

أحمد فؤاد نجم

أحمد فؤاد نجم
الفاجومي 
23 مايو 1929 -3 ديسمبر 2013 م 
ولد  بكفر أبو نجم   - مركز أبو حماد - محافظة الشرقية 

أحد أهم شعراء العامية في مصر وأحد ثوار الكلمة واسم بارز في الفن والشعر العربي ولقب بالفاجومي المصري وبسبب ذلك سجن عدة مرات . يترافق اسم أحمد فؤاد نجم مع ملحن ومغن هو الشيخ أمام
حيث تتلازم أشعار نجم مع غناء إمام لتعبر عن روح الاحتجاج الجماهيري الذي بدأ بعد  نكسة عام 1967
ومن أشهر أشعاره 
مصرياما يا بهية