محمد أبوزهرة
من أكبر علماء الشريعة الإسلاميّة في عصره. وُلد في مدينة المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر سنة 1898.
- تلقى العلم صغيرا، فحفظ القرآن الكريم، وتعلم القراءة والكتابة.
- انتقل إلى الجامع الأحمدي بطنطا، وتلقى العلم به لمدة ثلاث سنوات.
- التحق بمدرسة القضاء الشرعي سنة 1916، ومكث بها ثماني سنوات، ثم تخرج فيها حاصلاً على عالمية القضاء الشرعي، ثم التحق بمدرسة دار العلوم.
- بدأ حياته العلمية بالتدريس في المدارس الثانوية.
- اختير للتدريس بكلية أصول الدين، ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الحقوق.
- عمل بقسم الشريعة الإسلامية، وتدرج في المناصب العلمية حتى ترأس القسم، وتولى وكالة الكلية، وأحيل إلى التقاعد 1958.
- اختير عضوا بمجمع البحوث الإسلامية سنة 1962.
- اشتهر "أبوزهرة" بالفكر الحر والشجاعة الفائقة في عرض قضايا الإسلام.
- كتب ما يزيد عن ثلاثين كتابا.
- سافر إلى كثير من بلاد العالم الإسلامي محاضرا ومشاركا في المؤتمرات.
- انتقل إلى الجامع الأحمدي بطنطا، وتلقى العلم به لمدة ثلاث سنوات.
- التحق بمدرسة القضاء الشرعي سنة 1916، ومكث بها ثماني سنوات، ثم تخرج فيها حاصلاً على عالمية القضاء الشرعي، ثم التحق بمدرسة دار العلوم.
- بدأ حياته العلمية بالتدريس في المدارس الثانوية.
- اختير للتدريس بكلية أصول الدين، ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الحقوق.
- عمل بقسم الشريعة الإسلامية، وتدرج في المناصب العلمية حتى ترأس القسم، وتولى وكالة الكلية، وأحيل إلى التقاعد 1958.
- اختير عضوا بمجمع البحوث الإسلامية سنة 1962.
- اشتهر "أبوزهرة" بالفكر الحر والشجاعة الفائقة في عرض قضايا الإسلام.
- كتب ما يزيد عن ثلاثين كتابا.
- سافر إلى كثير من بلاد العالم الإسلامي محاضرا ومشاركا في المؤتمرات.
توفى الشيخ محمد أبوزهرة فى 1974.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.